بدأت المملكة العربية السعودية في تتبع بعض حسابات الاعلاميين والناشطين المتواجدين في اراضيها والذين يقومون بتأجيج الحرب بغرض ترحيلهم فورًا الى مدينة بورتسودان.
فيما تم اليوم ملاحقة عدد من الاعلاميين والناشطين المتواجدين في مدينة جدة بواسطة الاستخبارات السعودية والقبض على ثلاث من الناشطين ممن قاموا مؤخرا بنشر معلومات تدعم استمرار الحرب في السودان.