اثارت العديد من الانتقادات والجدل
الكتلة الديمقراطية تطرح رؤيتها للحل وتقترح البرهان رئيساً للمجلس السيادي
إليك أبرز النقاط المهمة في هذه الرؤية:
-اعتماد البرهان كرئيس للمجلس السيادي..
الرؤية تقترح اختيار البرهان، الذي شغل منصب نائب رئيس المجلس السيادي السوداني، ليصبح رئيسًا للمجلس السيادي في الفترة الانتقالية القادمة.
-تكوين الكتلة الديمقراطية
تشكلت الكتلة من مجموعة تضم حركات مسلحة وأحزاب سياسية، بمشاركة بعض مساعدي الرئيس السوداني السابق عمر البشير وعدد من أعضاء الحكومة السابقة.
-عدم استبعاد المؤتمر الوطني ودعوة للمشاركة الشاملة
دعت إلى مشاركة جميع القوى السياسية في الفترة الانتقالية، بما في ذلك المؤتمر الوطني الذي كان جزءًا من النظام البائد، دون اقصاء.
-اقتراح فترة انتقالية عسكرية
الرؤية اقترحت أن تكون الفترة الانتقالية تحت رئاسة القائد العام للجيش وبمشاركة عسكريين آخرين، متجاهلة مطالب الشعب بحكومة مدنية.
-نقص الحلول للأزمة
عدم تقديم حلول للحرب التي اندلعت بين الجيش والدعم السريع في الخرطوم و دارفور.
-انتقاؤها في الادانات
احتجبت الرؤية عن ادانة المؤتمر الوطني بشكل صريح لدوره في الأحداث السياسية والاقتصادية السلبية في البلاد، بينما انتقدت الأحداث الأخرى بشكل أكبر.