Connect with us

عام

كيف تنعكس التطورات الحالية على الوضع المعيشي للسودانيين؟

نشرت

في

[ad_1]

الخبير الاقتصادي السوداني، الدكتور وائل فهمي بدوي، يرصد في تصريحات لـ "اقتصاد الخرطوم24" جانباً من المشهد الحالي في الأسواق السودانية من واقع تجربة مباشرة خلال الثلاثة أيام الماضية في الخرطوم، ويشير إلى أنه:

  • تحت ضغط البيانات المنادية بالتزام الناس بمنازلهم فإن غالبية المحال مغلقة، باستثناء بعض "الكانيتنات" الصغيرة.
  • طوابير وازدحام طويل على الأفران والطواحين المختلفة بالعاصمة.
  • اضطرابات في الأسواق المركزية وتعطل شبه كامل للأعمال.
  • يتزامن ذلك ومعاناة الكثير من المواطنين من عدم امتلاكهم ما يكفي من أموال لشراء احتياجاتهم بالأساس. وهذا المشهد قد يقود إلى انفلات أمني تبعاته خطيرة كانتشار السرقات والجرائم وغير ذلك.
  • حالة الأسواق تشبه إلى حد كبير الوضع إبان بداية جائحة كورونا، عندما أصيبت بالشلل.

ويوضح أن ثمة صعوبات واسعة تتعلق بحصول الناس على احتياجاتهم الاستهلاكية اليومية على الأقل، علاوة على صعوبة حصول البعض من المدخرين في البنوك على أموالهم في ظل إشكاليات مختلفة تعيق عمليات السحب، إضافة إلى انقطاع التيار الكهربائي الذي يشل الحياة ويفسد مخزونات المواطنين من الطعام أيضاً، وبالتالي "هناك مشكلة تتفاقم بخصوص تأمين الغذاء اليومي للمواطنين".

ويرصد الخبير الاقتصادي السوداني في معرض حديثه مع "اقتصاد الخرطوم24" ثلاثة سيناريوهات أساسية للمشهد في بلاده، على النحو التالي:

  • السيناريو الأول: انفلات أمني كامل في عموم السودان.
  • السيناريو الثاني: تدخل إقليمي ودولي لحسم الأزمة.
  • السيناريو الثالث: تغليب صوت العقل من قبل الحكماء في الجيش والدعم السريع.

ولا يعتقد بأن السيناريوهين (الثاني والثالث) يمكنهما أن يتحققا سريعاً، بينما السيناريو الأول تبدو فرصه أقوى في ضوء تفاقم الأوضاع الحالية ومع معاناة الناس، مردفاً: "كل زول عاوز (يريد) يعيش.. البقاء لمن يستطيع أن يوفر ويدبر معيشته"، ملمحاً بذلك إلى حجم المخاطر التي قد تسفر عنها تلك الحالة الأمنية المتردية المتوقعة، وبما يشمل كذلك تفشي الأمراض مع تضرر القطاع الطبي وكذلك ارتباكات اجتماعية واسعة، والدمار الواسع بالبلد.

معدلات التضخم في السودان

ويواجه الاقتصاد السوداني صدمات متتالية؛ سواء مرتبطة بالتطورات الداخلية العاصفة التي شهدتها البلاد خلال السنوات الأخيرة، وكذلك المرتبطة بتداعيات التطورات الخارجية، لا سيما تلك المتعلقة بالحرب في أوكرانيا وتبعاتها.

وتعبر معدلات التضخم التي تضرب البلاد عن ذلك الواقع، ورغم كونها تشهد تباطؤاً أخيراً إلا أن المحللين لا يعتقدون بأن ذلك التباطؤ معبراً عن الصورة الحقيقية للأسواق، في ظل اللغط الدائر حول طريقة حساب معدلات التضخم وسلة السلع والأوزان النسبية لكل سلعة.

أحدث البيانات الصادرة عن الجهاز المركزي للإحصاء في السودان تشير إلى أن معدلات التضخم بالبلاد آخذة في التراجع، على النحو التالي:

  • تراجع معدل التضخم السنوي في السودان إلى 63.3 بالمئة في شهر فبراير الماضي، بينما كانت النسبة في يناير 83 بالمئة.
  • بلغت معدلات التضخم في السودان154.9 بالمئة العام الماضي، و359.1 بالمئة في العام 2021.
  • تشهد معدلات التضخم بالبلاد تراجعاً خلال الأشهر الماضية، وذلك بعد أن تخطت في وقت سابق الـ 400 بالمئة منتصف العام 2021.
  • يستهدف السودان -طبقاً لتقديرات وزارة المالية- خفض مستوى التضخم إلى 25 بالمئة بنهاية العام الجاري 2023.
  • تشير تقديرات صندوق النقد الدولي إلى توقعات بانخفاض معدل التضخم في المتوسط عند حدود76.9 بالمئة في 2023.

تعقيدات المشهد السوداني

من جانبه، يقول الخبير الاقتصادي السوداني، محمد الناير، في تصريحات خاصة لـ "اقتصاد الخرطوم24": "الاقتصاد السوداني أساساً يعاني من تعقيدات كثيرة في المشهد، وقد بدأت الحرب الحالية لتزيد المشهد تعقيداً، ونتمنى ألا يطول أمدها وأن تُحسم في فترة زمنية قصيرة حتى تعود الحياة الطبيعية للمواطنين".

ويشير إلى أنه "منذ بداية هذه العمليات العسكرية السبت الماضي وحتى الآن لم تكن حركة المواطنين طبيعية بالنسبة للذين لم يتمكنوا من الذهاب لمواقع عملهم، سواء بالنسبة للعاملين بالدولة والمؤسسات الخاصة، وكذلك صعوبة حصول المواطنين على احتياجاتهم الأساسية من الأسواق".

ويشير كذلك إلى "انقطاع التيار الكهربائي المستمر ونقص في إمدادات المياه، وجميعها صعوبات تتطلب من القائمين على أمر هذه الخدمات الضرورية بذل قصارى جهدهم لتكون الخدمات الأساسية للمواطنين مستمرة دون انقطاع، وأن تعود الحياة لطبيعتها قريباً حتى تستطيع البلاد أن تحقق استقراراً قتصادياً".

ويرى أن الاستقرار الاقتصادي المنشود في السودان "لا يتحقق إلا باستقرار سياسي واستقرار أمني.. وللأسف الشديد حدث انسداد في الأفق السياسي السوداني قاد البلاد إلى ما يحدث الآن"، مشيراً إلى أن الأزمة في المقام الأول هي أزمة سياسية بامتياز أدت لإشكاليات أمنية، وإذا لم يتحقق الاستقرار السياسي لن يتحقق أي استقرار بالأسواق والاقتصاد السوداني.

الوضع الإنساني

وطبقاً لأحدث التقاير الصادرة عن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، فإن الاحتياجات الإنسانية في جميع أنحاء السودان وصلت إلى أعلى مستوياتها على الإطلاق، وهناك حاجة لتقديم أكثر من1.7 مليار دولار لتقديم المساعد الإنسانية والحماية إلى12.5 مليون شخص من الأكثر ضعفاً بالبلاد.

كما يشير التقرير إلى أن ثمة مخاطر أربعة رئيسية تهدد السودان، هي الأكثر أهمية في 2023 وهي:

  • الصراع.
  • الكوارث الطبيعية.
  • تفشي الأمراض.
  • التدهور الاقتصادي.

“>

فيما يقود ذلك الوضع الذي تشهده البلاد إلى سيناريوهات ربما أكثر خطورة مستقبلاً، تثقل كاهل المواطنين بمزيدٍ من الأزمات؛ بداية من إمكانية الوصول للحاجات اليومية الأساسية، ولا سيما الغذائية، في ضوء هذه الاضطرابات الواسعة التي تعصف بالبلد، وغيرها من التبعات التي يدخل معها السودان مرحلة جديدة من التأزيم وحالة عدم الاستقرار السياسي.

الخبير الاقتصادي السوداني، الدكتور وائل فهمي بدوي، يرصد في تصريحات لـ “اقتصاد الخرطوم24” جانباً من المشهد الحالي في الأسواق السودانية من واقع تجربة مباشرة خلال الثلاثة أيام الماضية في الخرطوم، ويشير إلى أنه:

  • تحت ضغط البيانات المنادية بالتزام الناس بمنازلهم فإن غالبية المحال مغلقة، باستثناء بعض “الكانيتنات” الصغيرة.
  • طوابير وازدحام طويل على الأفران والطواحين المختلفة بالعاصمة.
  • اضطرابات في الأسواق المركزية وتعطل شبه كامل للأعمال.
  • يتزامن ذلك ومعاناة الكثير من المواطنين من عدم امتلاكهم ما يكفي من أموال لشراء احتياجاتهم بالأساس. وهذا المشهد قد يقود إلى انفلات أمني تبعاته خطيرة كانتشار السرقات والجرائم وغير ذلك.
  • حالة الأسواق تشبه إلى حد كبير الوضع إبان بداية جائحة كورونا، عندما أصيبت بالشلل.

ويوضح أن ثمة صعوبات واسعة تتعلق بحصول الناس على احتياجاتهم الاستهلاكية اليومية على الأقل، علاوة على صعوبة حصول البعض من المدخرين في البنوك على أموالهم في ظل إشكاليات مختلفة تعيق عمليات السحب، إضافة إلى انقطاع التيار الكهربائي الذي يشل الحياة ويفسد مخزونات المواطنين من الطعام أيضاً، وبالتالي “هناك مشكلة تتفاقم بخصوص تأمين الغذاء اليومي للمواطنين”.

ويرصد الخبير الاقتصادي السوداني في معرض حديثه مع “اقتصاد الخرطوم24” ثلاثة سيناريوهات أساسية للمشهد في بلاده، على النحو التالي:

  • السيناريو الأول: انفلات أمني كامل في عموم السودان.
  • السيناريو الثاني: تدخل إقليمي ودولي لحسم الأزمة.
  • السيناريو الثالث: تغليب صوت العقل من قبل الحكماء في الجيش والدعم السريع.

ولا يعتقد بأن السيناريوهين (الثاني والثالث) يمكنهما أن يتحققا سريعاً، بينما السيناريو الأول تبدو فرصه أقوى في ضوء تفاقم الأوضاع الحالية ومع معاناة الناس، مردفاً: “كل زول عاوز (يريد) يعيش.. البقاء لمن يستطيع أن يوفر ويدبر معيشته”، ملمحاً بذلك إلى حجم المخاطر التي قد تسفر عنها تلك الحالة الأمنية المتردية المتوقعة، وبما يشمل كذلك تفشي الأمراض مع تضرر القطاع الطبي وكذلك ارتباكات اجتماعية واسعة، والدمار الواسع بالبلد.

معدلات التضخم في السودان

ويواجه الاقتصاد السوداني صدمات متتالية؛ سواء مرتبطة بالتطورات الداخلية العاصفة التي شهدتها البلاد خلال السنوات الأخيرة، وكذلك المرتبطة بتداعيات التطورات الخارجية، لا سيما تلك المتعلقة بالحرب في أوكرانيا وتبعاتها.

وتعبر معدلات التضخم التي تضرب البلاد عن ذلك الواقع، ورغم كونها تشهد تباطؤاً أخيراً إلا أن المحللين لا يعتقدون بأن ذلك التباطؤ معبراً عن الصورة الحقيقية للأسواق، في ظل اللغط الدائر حول طريقة حساب معدلات التضخم وسلة السلع والأوزان النسبية لكل سلعة.

أحدث البيانات الصادرة عن الجهاز المركزي للإحصاء في السودان تشير إلى أن معدلات التضخم بالبلاد آخذة في التراجع، على النحو التالي:

  • تراجع معدل التضخم السنوي في السودان إلى 63.3 بالمئة في شهر فبراير الماضي، بينما كانت النسبة في يناير 83 بالمئة.
  • بلغت معدلات التضخم في السودان154.9 بالمئة العام الماضي، و359.1 بالمئة في العام 2021.
  • تشهد معدلات التضخم بالبلاد تراجعاً خلال الأشهر الماضية، وذلك بعد أن تخطت في وقت سابق الـ 400 بالمئة منتصف العام 2021.
  • يستهدف السودان -طبقاً لتقديرات وزارة المالية- خفض مستوى التضخم إلى 25 بالمئة بنهاية العام الجاري 2023.
  • تشير تقديرات صندوق النقد الدولي إلى توقعات بانخفاض معدل التضخم في المتوسط عند حدود76.9 بالمئة في 2023.

تعقيدات المشهد السوداني

من جانبه، يقول الخبير الاقتصادي السوداني، محمد الناير، في تصريحات خاصة لـ “اقتصاد الخرطوم24”: “الاقتصاد السوداني أساساً يعاني من تعقيدات كثيرة في المشهد، وقد بدأت الحرب الحالية لتزيد المشهد تعقيداً، ونتمنى ألا يطول أمدها وأن تُحسم في فترة زمنية قصيرة حتى تعود الحياة الطبيعية للمواطنين”.

ويشير إلى أنه “منذ بداية هذه العمليات العسكرية السبت الماضي وحتى الآن لم تكن حركة المواطنين طبيعية بالنسبة للذين لم يتمكنوا من الذهاب لمواقع عملهم، سواء بالنسبة للعاملين بالدولة والمؤسسات الخاصة، وكذلك صعوبة حصول المواطنين على احتياجاتهم الأساسية من الأسواق”.

ويشير كذلك إلى “انقطاع التيار الكهربائي المستمر ونقص في إمدادات المياه، وجميعها صعوبات تتطلب من القائمين على أمر هذه الخدمات الضرورية بذل قصارى جهدهم لتكون الخدمات الأساسية للمواطنين مستمرة دون انقطاع، وأن تعود الحياة لطبيعتها قريباً حتى تستطيع البلاد أن تحقق استقراراً قتصادياً”.

ويرى أن الاستقرار الاقتصادي المنشود في السودان “لا يتحقق إلا باستقرار سياسي واستقرار أمني.. وللأسف الشديد حدث انسداد في الأفق السياسي السوداني قاد البلاد إلى ما يحدث الآن”، مشيراً إلى أن الأزمة في المقام الأول هي أزمة سياسية بامتياز أدت لإشكاليات أمنية، وإذا لم يتحقق الاستقرار السياسي لن يتحقق أي استقرار بالأسواق والاقتصاد السوداني.

الوضع الإنساني

وطبقاً لأحدث التقاير الصادرة عن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، فإن الاحتياجات الإنسانية في جميع أنحاء السودان وصلت إلى أعلى مستوياتها على الإطلاق، وهناك حاجة لتقديم أكثر من1.7 مليار دولار لتقديم المساعد الإنسانية والحماية إلى12.5 مليون شخص من الأكثر ضعفاً بالبلاد.

كما يشير التقرير إلى أن ثمة مخاطر أربعة رئيسية تهدد السودان، هي الأكثر أهمية في 2023 وهي:

  • الصراع.
  • الكوارث الطبيعية.
  • تفشي الأمراض.
  • التدهور الاقتصادي.



[ad_2]

شارك الخبر :
أكمل القراءة
انقر للتعليق

اترك لنا تعليقك

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اخبار

البرهان في زيارة رسمية للصين مشاركاً في المنتدى الدولي الثالث

نشرت

في

بواسطه

البرهان في زيارة رسمية للصين مشاركاً في المنتدى الدولي الثالث

يتوجه عبدالفتاح البرهان إلى العاصمة الصينية بكين يوم الإثنين المقبل، في زيارة رسمية هي الأولى من نوعها منذ توليه في عام 2021.

وسيشارك البرهان في المنتدى الدولي الثالث لمبادرة الحزام والطريق، التي تهدف إلى تعزيز التعاون والتنمية بين الصين والدول الأخرى.

ومن المقرر أن يلتقي البرهان خلال زيارته بعدد من القادة والمسؤولين العالميين، من بينهم رئيس الصين شي جين بينغ، ورئيس روسيا فلاديمير بوتين، ورئيس إيران إبراهيم رئيسي.

وتهدف الزيارة إلى تعزيز العلاقات الثنائية بين السودان والصين، وبحث سبل التعاون في مختلف المجالات، بما في ذلك الاقتصاد والتجارة والطاقة والبنية التحتية.
المصدر: أخبار نافذة (نافذة نيوز)

شارك الخبر :
أكمل القراءة

اخبار

ولاية البحر الأحمر : منطقة البحر الأحمر الحرة تعلن عن إبادة كمية من البضائع الراكدة والمنتهية الصلاحية الخاصة بالمستثمرين بالمنطقة الحرة

نشرت

في

بواسطه

ولاية البحر الأحمر : منطقة البحر الأحمر الحرة تعلن عن إبادة كمية من البضائع الراكدة والمنتهية الصلاحية الخاصة بالمستثمرين بالمنطقة الحرة

🔴 ولاية البحر الأحمر : منطقة البحر الأحمر الحرة تعلن عن إبادة كمية من البضائع الراكدة والمنتهية الصلاحية الخاصة بالمستثمرين بالمنطقة الحرة ، وهم : –

1/ شركة الخيرات العالمية
2/ شركة يوني نايل
3/ شركة جيب الله للتجارة
4/ أعمال خضر محمد جابر
5/ شركة القبس للإستيراد
6/ شركة ترموما للأنشطة المتعددة
7/ شركة اليرموك التجارية
8/ شركة تويز للتجارة
9/ أعمال كمال محجوب
10/ شركة مدين العالمية
11/ شركة ثرى أم للإستثمار

وعلى أصحاب البضائع المذكورين مراجعة إدارة منطقة البحر الأحمر الحرة في خلال فترة إسبوع من تاريخ الإعلان.

ع/ الصادق موسى إبراهيم
مدير منطقة البحر الأحمر الحرة
الثلاثاء 10 – 10 – 202

أرقام للتواصل : –

شارك الخبر :
أكمل القراءة

اخبار

هل الكوليرا مرض خطير و يمكن الوقاية منه الاعراض واساليب الوقايه

نشرت

في

بواسطه

هل الكوليرا مرض خطير و يمكن الوقاية منه الاعراض واساليب الوقايه

الكوليرا (cholera)
مرض بكتيري يسبب الإسهال الحاد وفقدان السوائل، ويمكن أن يؤدي إلى الجفاف والوفاة. تنتشر الكوليرا عن طريق تناول طعام أو ماء ملوث ببكتيريا الكوليرا.

أعراض الكوليرا

تشمل أعراض الكوليرا ما يلي:

إسهال مائي

قيء

تقلصات في المعدة

آلام في البطن

فقدان الشهية

هل الكوليرا مرض خطير و يمكن الوقاية منه الاعراض واساليب الوقايه

أساليب الوقاية من الكوليرا

هناك عدة طرق للوقاية من الكوليرا، منها:

شرب الماء المعبأ أو المغلي فقط.

غسل اليدين جيدًا بالماء والصابون بعد استخدام المرحاض أو تغيير الحفاضات.

غسل الفواكه والخضروات الطازجة جيدًا بالماء النظيف.

طهي الطعام جيدًا.

معلومات مهمة عن الكوليرا

الكوليرا مرض يمكن الوقاية منه.

هل الكوليرا مرض خطير و يمكن الوقاية منه الاعراض واساليب الوقايه

إذا كنت تعاني من أعراض الكوليرا، فاستشر الطبيب على الفور.

العلاج الفوري للسوائل المفقودة أمر ضروري لتجنب الجفاف.

شارك هذا المقال مع أصدقائك وعائلتك لرفع مستوى الوعي حول مرض الكوليرا.

Khartoum 24 | الخرطوم 24

شارك الخبر :
أكمل القراءة

ترنديج

Copyright © 2017 Khartoum 24, powered by 0.