Connect with us

عام

كيف تؤثر الأوضاع في السودان على دول الجوار اقتصادياً؟

نشرت

في

[ad_1]

موقع فريد

من جانبه، يقول الخبير الاقتصادي السوداني، الدكتور وائل فهمي، في تصريحات لـ "اقتصاد الخرطوم24"، إن الموقع الجيواستراتيجي الاقتصادي للسوادن لا يهم فقط العالم العربي باعتبار أنه مصدر أمن غذائي أو مصدر ثروات وخلافه، إنما يهم دول أفريقية عديدة، ويشير إلى أن:

  • استقرار السودان هو استقرار للدول الأفريقية المجاورة، وأي اضطراب سياسي أو عسكري بالتأكيد سيؤثر عليهم بشكل كبير.
  • 7 دول أساسية مجاورة للسودان تتأثر بشكل كبير بالتطورات فيه، إضافة إلى دول جوار الجوار، ليصبح عدد الدول المتضررة على أقل تقدير حوالي 17 دولة تعتمد بشكل أو بآخر على استقرار السودان سياسياً وأمنياً واقتصادياً.
  • تعداد سكان هذه الدول مجتمعة لا يقل عن 500 مليون نسمة، تصب في مصلحتهم تنمية الاقتصاد السوداني، والسودان بالنسبة لهم مجال حيوي بعكس التصورات الحالية.
  • من المتوقع أن تتسبب الأزمة الراهنة في أزمات مالية لعديد من تلك الدول، وأن تنعكس كذلك على عددٍ من المؤسسات المالية.
  • يتأثر عدد من المؤسسات المالية لها استثمارات في السودان، مثل بنك التنمية الأفريقي وبنك الاستيراد والتصدير الأفريقي الذي يشجع على إنتاج وتصدير الكثير من السلع في السودان. وهي مؤسسات معرضة للمخاطر التي يواجهها السودان حالياً.

تأثير الحرب

ويتحدث الخبير الاقتصادي السوداني في الوقت نفسه عن "تأثير الحرب الحالية على تفاقم أزمة الديون بالنسبة للدول المجاورة للسودان، على أساس المهددات المرتبطة بتوقف الصادرات نتيجة الحرب الحالية، مردفاً: "السودان سيواجه عقبات في سداد أي ديون الآن في ظل المعارك الجارية.. المعركة الواحدة تستنزف يومياً أكثر من نصف مليار دولار، وهي حالة مُدمرة"، على حد قوله.

ويعلق على التقارير الصادرة بخصوص تأثر تصنيف الدول المجاورة، بالإشارة إلى أنه "عندما يذكر السودان تذكر الخيرات الموجودة به وأنه من أغنى الدول بالموارد الطبيعية التي تهم السودان والعالم كله (..) السودان تحيط به عدد من الدول المغلقة اقتصادياً أو تجارياً، وهي تعتمد عليه خصوصاً عبر ميناء بورتسودان في توفير احتياجاتها من الخارج، ويشكل السودان معبراً لتجارة تلك الدول المغلقة مع العالم الخارجي، مثل تشاد وجنوب السودان وأفريقيا الوسطى وإثيوبيا ودول أخرى".

وتبعاً لذلك، يشدد على أن "الحرب في السودان حالياً تنعكس على دول الجوار وجوار الجوار، وبما يؤثر سلباً على موازين مدفوعاتهم، وبالتأكيد على الملاءة الائتمانية الخاصة بكل منها لمختلف المؤسسات التمويلية.. هذا يشمل السودان أيضاً والذي ما زال اقتصاده في حالة انكماش مستمر خاصة بعد هذه الحرب الجارية حالياً".

ويختتم حديثه بقوله: "ربما تنعكس أزمة السودان الحالية في أزمة ديون للمؤسسات الإقليمية والدولية".

أزمة الديون

يتسق ذلك مع ما ذهبت إليه وكالة موديز للتصنيف الائتماني، في أحدث تقاريرها، عندما حذرت من أن امتداد الازمة في السودان للبلدان المجاورة وفي ضوء تدهور البيئة الأمنية، من شأنه زيادة المخاوف بخصوص تفاقم أزمة القروض المتعثرة لدى بنوك التنمية التي تركز على تشاد وجنوب السودان وإثيوبيا ومصر".

وفي سياق متصل، يشير الباحث والمحلل الاقتصادي السوداني، الدكتور هيثم فتحي، في تصريحات لـ "اقتصاد الخرطوم24" إلى أن "السودان دولة محورية ومؤثرة لكثير من دول الجوار، لذلك فإن أي تأثير على الاقتصاد السوداني سلباً أو إيجاباً سيؤثر على تلك الدول بذات التأثير".

ويضيف: "التصنيفات الخاصة بالسودان مرتبطة بالعجز المالي الكبير وارتفاع الدين المحلي ومستويات الدخل المنخفضة، مع هشاشة النمو الاقتصادي في السودان"، مشدداً في الوقت نفسه على أن الحكومة الانتقالية نجحت في تطبيق إصلاحات هادفة لدعم الأسعار وإزالة الدعم عن كثير من السلع والخدمات الأساسية لكنها فشلت في جذب الاستثمار الأجنبي، كما لم تقدّم دول كثيرة ما وعدت به الحكومة لدعم للسودان.

ويوضح أن "المؤسسات المالية الدولية والإقليمية والجهات المانحة لا تجيد التصرف دائماً، فلقد خطط السودان للاعتماد على قروض الدول، خاصة دول الخليج؛ لكي تضطلع بالدور الذي كانت تؤديه المؤسسات المالية الدولية في السودان".

ويقول فتحي إن "نشوب الحرب الحالية، واستمرارها خلال الفترة المقبلة، سيعقد الأوضاع الاقتصادية مع مؤسسات التمويل الدولية والإقليمية، وستكون أولوية الإنفاق الحكومي هو الانفاق العسكري والأمني.. كما سيزداد الأمر تعقيداً بالنسبة لعلاقات السودان مع مؤسسات التمويل، خاصة مع تعطل المرافق القادرة على إنتاج الغذاء، ومرافق استيراد الغذاء، فضلاً عن صعوبة تدبير النقد الأجنبي، وزيادة نسب البطالة بين الشباب".

ويختتم حديثه بالإشارة إلى أنه "تصاعد الحرب الحالية يمكن أن يدفع الناتج المحلي الإجمالي للتراجع من حيث القيمة ومعدلات النمو، مما يخلق أثراً سلبياً على المؤسسات المالية الإقليمية والدولية، مثل بنك التجارة والتنمية وبنك التصدير والاستيراد والمؤسسة الإسلامية لتنمية القطاع الخاص وبنك التنمية الأفريقي، والبنك الإسلامي للتنمية".

 

“>

يأتي ذلك تبعاً للموقع الجيواستراتيجي الذي يمثله السودان، وما يزخر به من ثروات تجعل منه “سلة غذاء” مهمة بالنسبة للعالم، وبالتالي فإن أي تطورات هناك عادة ما تصاحبها انعكاسات سواء مباشرة وغير مباشرة على وضع البلدان الواقعة في محيط البلد بشكل خاص.

كما تنعكس تلك التطورات على البنوك والمؤسسات المالية العاملة في السودان ودول الجوار. وقد نبّه إلى ذلك أحدث التقارير الصادرة عن وكالة موديز للتصنيف الائتماني، بالإشارة إلى الآثار الائتمانية السلبية المعرضة لها عدد من المؤسسات وبنوك التنمية متعددة الأطراف التي تقدم قروضاً بالسودان ودول المنطقة.

  • بنك التجارة والتنمية: تشكل قروضه بالسودان 14 بالمئة من محفظته (بإجمالي 930 مليون دولار).
  • 34 بالمئة من الأموال التي يخصصها البنك نفسه لأغراض التنمية موجهة إلى قروض لمشاريع وأنشطة تجارية في السودان والدول المحيطة به.
  • بنك التصدير والاستيراد الأفريقي: 31 بالمئة من قروضه موجهة للسودان وجيرانه.
  • المؤسسة الإسلامية لتنمية القطاع الخاص: 3.1 بالمئة من أصوله تتركز في الخرطوم.
  • بنك التنمية الأفريقي والبنك الإسلامي للتنمية: توازي قروض كل منهما 1 بالمئة من أصوله المخصصة للمشاريع التنموية.

موقع فريد

من جانبه، يقول الخبير الاقتصادي السوداني، الدكتور وائل فهمي، في تصريحات لـ “اقتصاد الخرطوم24″، إن الموقع الجيواستراتيجي الاقتصادي للسوادن لا يهم فقط العالم العربي باعتبار أنه مصدر أمن غذائي أو مصدر ثروات وخلافه، إنما يهم دول أفريقية عديدة، ويشير إلى أن:

  • استقرار السودان هو استقرار للدول الأفريقية المجاورة، وأي اضطراب سياسي أو عسكري بالتأكيد سيؤثر عليهم بشكل كبير.
  • 7 دول أساسية مجاورة للسودان تتأثر بشكل كبير بالتطورات فيه، إضافة إلى دول جوار الجوار، ليصبح عدد الدول المتضررة على أقل تقدير حوالي 17 دولة تعتمد بشكل أو بآخر على استقرار السودان سياسياً وأمنياً واقتصادياً.
  • تعداد سكان هذه الدول مجتمعة لا يقل عن 500 مليون نسمة، تصب في مصلحتهم تنمية الاقتصاد السوداني، والسودان بالنسبة لهم مجال حيوي بعكس التصورات الحالية.
  • من المتوقع أن تتسبب الأزمة الراهنة في أزمات مالية لعديد من تلك الدول، وأن تنعكس كذلك على عددٍ من المؤسسات المالية.
  • يتأثر عدد من المؤسسات المالية لها استثمارات في السودان، مثل بنك التنمية الأفريقي وبنك الاستيراد والتصدير الأفريقي الذي يشجع على إنتاج وتصدير الكثير من السلع في السودان. وهي مؤسسات معرضة للمخاطر التي يواجهها السودان حالياً.

تأثير الحرب

ويتحدث الخبير الاقتصادي السوداني في الوقت نفسه عن “تأثير الحرب الحالية على تفاقم أزمة الديون بالنسبة للدول المجاورة للسودان، على أساس المهددات المرتبطة بتوقف الصادرات نتيجة الحرب الحالية، مردفاً: “السودان سيواجه عقبات في سداد أي ديون الآن في ظل المعارك الجارية.. المعركة الواحدة تستنزف يومياً أكثر من نصف مليار دولار، وهي حالة مُدمرة”، على حد قوله.

ويعلق على التقارير الصادرة بخصوص تأثر تصنيف الدول المجاورة، بالإشارة إلى أنه “عندما يذكر السودان تذكر الخيرات الموجودة به وأنه من أغنى الدول بالموارد الطبيعية التي تهم السودان والعالم كله (..) السودان تحيط به عدد من الدول المغلقة اقتصادياً أو تجارياً، وهي تعتمد عليه خصوصاً عبر ميناء بورتسودان في توفير احتياجاتها من الخارج، ويشكل السودان معبراً لتجارة تلك الدول المغلقة مع العالم الخارجي، مثل تشاد وجنوب السودان وأفريقيا الوسطى وإثيوبيا ودول أخرى”.

وتبعاً لذلك، يشدد على أن “الحرب في السودان حالياً تنعكس على دول الجوار وجوار الجوار، وبما يؤثر سلباً على موازين مدفوعاتهم، وبالتأكيد على الملاءة الائتمانية الخاصة بكل منها لمختلف المؤسسات التمويلية.. هذا يشمل السودان أيضاً والذي ما زال اقتصاده في حالة انكماش مستمر خاصة بعد هذه الحرب الجارية حالياً”.

ويختتم حديثه بقوله: “ربما تنعكس أزمة السودان الحالية في أزمة ديون للمؤسسات الإقليمية والدولية”.

أزمة الديون

يتسق ذلك مع ما ذهبت إليه وكالة موديز للتصنيف الائتماني، في أحدث تقاريرها، عندما حذرت من أن امتداد الازمة في السودان للبلدان المجاورة وفي ضوء تدهور البيئة الأمنية، من شأنه زيادة المخاوف بخصوص تفاقم أزمة القروض المتعثرة لدى بنوك التنمية التي تركز على تشاد وجنوب السودان وإثيوبيا ومصر”.

وفي سياق متصل، يشير الباحث والمحلل الاقتصادي السوداني، الدكتور هيثم فتحي، في تصريحات لـ “اقتصاد الخرطوم24” إلى أن “السودان دولة محورية ومؤثرة لكثير من دول الجوار، لذلك فإن أي تأثير على الاقتصاد السوداني سلباً أو إيجاباً سيؤثر على تلك الدول بذات التأثير”.

ويضيف: “التصنيفات الخاصة بالسودان مرتبطة بالعجز المالي الكبير وارتفاع الدين المحلي ومستويات الدخل المنخفضة، مع هشاشة النمو الاقتصادي في السودان”، مشدداً في الوقت نفسه على أن الحكومة الانتقالية نجحت في تطبيق إصلاحات هادفة لدعم الأسعار وإزالة الدعم عن كثير من السلع والخدمات الأساسية لكنها فشلت في جذب الاستثمار الأجنبي، كما لم تقدّم دول كثيرة ما وعدت به الحكومة لدعم للسودان.

ويوضح أن “المؤسسات المالية الدولية والإقليمية والجهات المانحة لا تجيد التصرف دائماً، فلقد خطط السودان للاعتماد على قروض الدول، خاصة دول الخليج؛ لكي تضطلع بالدور الذي كانت تؤديه المؤسسات المالية الدولية في السودان”.

ويقول فتحي إن “نشوب الحرب الحالية، واستمرارها خلال الفترة المقبلة، سيعقد الأوضاع الاقتصادية مع مؤسسات التمويل الدولية والإقليمية، وستكون أولوية الإنفاق الحكومي هو الانفاق العسكري والأمني.. كما سيزداد الأمر تعقيداً بالنسبة لعلاقات السودان مع مؤسسات التمويل، خاصة مع تعطل المرافق القادرة على إنتاج الغذاء، ومرافق استيراد الغذاء، فضلاً عن صعوبة تدبير النقد الأجنبي، وزيادة نسب البطالة بين الشباب”.

ويختتم حديثه بالإشارة إلى أنه “تصاعد الحرب الحالية يمكن أن يدفع الناتج المحلي الإجمالي للتراجع من حيث القيمة ومعدلات النمو، مما يخلق أثراً سلبياً على المؤسسات المالية الإقليمية والدولية، مثل بنك التجارة والتنمية وبنك التصدير والاستيراد والمؤسسة الإسلامية لتنمية القطاع الخاص وبنك التنمية الأفريقي، والبنك الإسلامي للتنمية”.

 



[ad_2]

شارك الخبر :
أكمل القراءة
انقر للتعليق

اترك لنا تعليقك

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اخبار

البرهان في زيارة رسمية للصين مشاركاً في المنتدى الدولي الثالث

نشرت

في

بواسطه

البرهان في زيارة رسمية للصين مشاركاً في المنتدى الدولي الثالث

يتوجه عبدالفتاح البرهان إلى العاصمة الصينية بكين يوم الإثنين المقبل، في زيارة رسمية هي الأولى من نوعها منذ توليه في عام 2021.

وسيشارك البرهان في المنتدى الدولي الثالث لمبادرة الحزام والطريق، التي تهدف إلى تعزيز التعاون والتنمية بين الصين والدول الأخرى.

ومن المقرر أن يلتقي البرهان خلال زيارته بعدد من القادة والمسؤولين العالميين، من بينهم رئيس الصين شي جين بينغ، ورئيس روسيا فلاديمير بوتين، ورئيس إيران إبراهيم رئيسي.

وتهدف الزيارة إلى تعزيز العلاقات الثنائية بين السودان والصين، وبحث سبل التعاون في مختلف المجالات، بما في ذلك الاقتصاد والتجارة والطاقة والبنية التحتية.
المصدر: أخبار نافذة (نافذة نيوز)

شارك الخبر :
أكمل القراءة

اخبار

ولاية البحر الأحمر : منطقة البحر الأحمر الحرة تعلن عن إبادة كمية من البضائع الراكدة والمنتهية الصلاحية الخاصة بالمستثمرين بالمنطقة الحرة

نشرت

في

بواسطه

ولاية البحر الأحمر : منطقة البحر الأحمر الحرة تعلن عن إبادة كمية من البضائع الراكدة والمنتهية الصلاحية الخاصة بالمستثمرين بالمنطقة الحرة

🔴 ولاية البحر الأحمر : منطقة البحر الأحمر الحرة تعلن عن إبادة كمية من البضائع الراكدة والمنتهية الصلاحية الخاصة بالمستثمرين بالمنطقة الحرة ، وهم : –

1/ شركة الخيرات العالمية
2/ شركة يوني نايل
3/ شركة جيب الله للتجارة
4/ أعمال خضر محمد جابر
5/ شركة القبس للإستيراد
6/ شركة ترموما للأنشطة المتعددة
7/ شركة اليرموك التجارية
8/ شركة تويز للتجارة
9/ أعمال كمال محجوب
10/ شركة مدين العالمية
11/ شركة ثرى أم للإستثمار

وعلى أصحاب البضائع المذكورين مراجعة إدارة منطقة البحر الأحمر الحرة في خلال فترة إسبوع من تاريخ الإعلان.

ع/ الصادق موسى إبراهيم
مدير منطقة البحر الأحمر الحرة
الثلاثاء 10 – 10 – 202

أرقام للتواصل : –

شارك الخبر :
أكمل القراءة

اخبار

هل الكوليرا مرض خطير و يمكن الوقاية منه الاعراض واساليب الوقايه

نشرت

في

بواسطه

هل الكوليرا مرض خطير و يمكن الوقاية منه الاعراض واساليب الوقايه

الكوليرا (cholera)
مرض بكتيري يسبب الإسهال الحاد وفقدان السوائل، ويمكن أن يؤدي إلى الجفاف والوفاة. تنتشر الكوليرا عن طريق تناول طعام أو ماء ملوث ببكتيريا الكوليرا.

أعراض الكوليرا

تشمل أعراض الكوليرا ما يلي:

إسهال مائي

قيء

تقلصات في المعدة

آلام في البطن

فقدان الشهية

هل الكوليرا مرض خطير و يمكن الوقاية منه الاعراض واساليب الوقايه

أساليب الوقاية من الكوليرا

هناك عدة طرق للوقاية من الكوليرا، منها:

شرب الماء المعبأ أو المغلي فقط.

غسل اليدين جيدًا بالماء والصابون بعد استخدام المرحاض أو تغيير الحفاضات.

غسل الفواكه والخضروات الطازجة جيدًا بالماء النظيف.

طهي الطعام جيدًا.

معلومات مهمة عن الكوليرا

الكوليرا مرض يمكن الوقاية منه.

هل الكوليرا مرض خطير و يمكن الوقاية منه الاعراض واساليب الوقايه

إذا كنت تعاني من أعراض الكوليرا، فاستشر الطبيب على الفور.

العلاج الفوري للسوائل المفقودة أمر ضروري لتجنب الجفاف.

شارك هذا المقال مع أصدقائك وعائلتك لرفع مستوى الوعي حول مرض الكوليرا.

Khartoum 24 | الخرطوم 24

شارك الخبر :
أكمل القراءة

ترنديج

Copyright © 2017 Khartoum 24, powered by 0.