Connect with us

عام

بسبب الصراع.. إلى أين يتجه التبادل التجاري بين مصر والسودان؟

نشرت

في

[ad_1]

تأثير متبادل

الدكتور كريم العمدة أستاذ الاقتصاد الدولي، تحدث في تصريحات خاصة مع موقع "اقتصاد الخرطوم24" عن حجم التبادل التجاري بين مصر والسودان، وأهم القطاعات النشطة بين البلدين، وتأثير الصراع الدائر على محفظة تعاملات الدولتين قائلاً: –

  • بحكم الجوار والعلاقات التاريخية، يعتبر السودان واحداً من أهم الدول في التعاملات التجارية مع مصر، وتأثير الأزمات يمتد لكليهما.
  • إجمالي التبادل التجاري بين البلدين ارتفع لقرابة مليار ونصف دولار في العام الماضي 2022، بعدما سجّل نحو 900 مليار دولار في العام 2021.
  • مصر تُصدّر للسودان: مواد البناء والتشييد بمختلف أشكالها (أسمنت- حديد- سيراميك)، أجهزة كهربائية، كيماويات، دهانات، والأغذية المُصنعة.
  • اللحوم تُشكِّل الهيكل الأساسي لواردات مصر من السودان، إضافة إلى بعض المنتجات الزراعية والمواد الزيتية.
  • السودان ومصر يشتركا في عدد كبير من المشروعات، على غرار القاهرة كيب تاون، والربط الكهربائي بمقدار 300 ميجا تقريباً، ووجود معبرين حدوديين للتبادل التجاري (قسطل – أرقين).
  • كذلك تشترك مصر والسودان في شركة وادي النيل للنقل النهري، إضافة إلى وجود تصور للربط السككي بين البلدين، وإنشاء خط سكة حديد من أسوان إلى الخرطوم.
  • حجم اقتصاد السودان يناهز 35 مليار دولار، وهو مستوى متواضع بالنسبة للإمكانيات التي تتمتع بها الدولة، إضافة إلى أن حجم الديون ارتفع إلى 55 مليار دولار، ما يشكل قرابة 150 بالمئة من إجمالي الناتج المحلي.
  • السودان يعاني من تباطؤ النمو الاقتصادي بشكل ملحوظ في السنوات الخمس الأخيرة، وانعكس ذلك في انكماش الناتج المحلي من مستوى 60 مليار دولار لـ 35 مليار دولار حالياً.

التبادل التجاري يتقلص

يذهب العمدة إلى أنّ حجم التبادل التجاري سوف يشهد تراجعاً إذا ما استمرت المعارك على ذات الوتيرة التي نشهدها اليوم، ويوضح:

  • الدولتان ستتأثران بشكل كبير على مستوى التعاملات الاقتصادية، خاصة في ظل أن السودان يستحوذ على 13 بالمئة من إجمالي التبادل التجاري لمصر مع القارة الإفريقية.
  • الأزمة ستنعكس على أسعار السلع في مصر بشكل سلبي، خاصة المواد الخام التي يتم استيرادها من السودان، على غرار السمسم، والمنتجات الزيتية والصمغ، واللحوم بشكل أكبر.
  • تعتبر مصر من أكثر الدول العربية والإفريقية تضررا من الصراع الدائر في السودان، سواء على المستوى الاقتصادي أو الأمني وكذلك السياسي.
  • هناك ثلاث أطر مؤسسية اقتصادية تربط بين مصر والسودان، وهم: منطقة التجارة الحرة العربية، ومنطقة التجارة الحرة للقارة الإفريقية، وكذلك اتفاقية الكوميسا.

أمد الصراع يُحدد

على الجانب الأخر، يرى الخبير الاقتصادي السوداني، الدكتور وائل فهمي بدوي، أنّ حجم التبادل التجاري بين مصر والسودان لن يتأثر كثيراً حال انتهى الصراع القائم حالياً بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في وقت قريب، وسيتحدد وفقا لأمد هذا الصراع.

وأضاف الخبير الاقتصادي في تصريحات خاصة لموقع "اقتصاد الخرطوم24"، أنه عقب انتهاء النزاع القائم، سيكون ثمّة حاجة لزيادة حجم التعاون مع مصر، لا سيّما في ظل حالة "الشلل" التي يعاني منها النشاط الاقتصاد السوداني حالياً، وتوقف معظم الأنشطة، مشيراً إلى أنّ القاهرة تعتبر رقم واحد للخرطوم في مسار التبادل والتعاون التجاري.

وعن المشروعات المشتركة التي يجري تنفيذها بين البلدين على غرار مشروع (القاهرة-كيب تاون) الذي يمر بالخرطوم ويصل طوله لأكثر من 10 آلاف كيلو متر، وكذلك اعتزام الربط السككي بين البلدين، نوّه الدكتور وائل فهمي بدوي، بأن العمل بهذه المشروعات سيستمر بشكل طبيعي، نظرا للحاجة الماسة لها، ووجود أعداد كبير من الجالية السودانية بمصر تقدر بالملايين، إضافة لوجود عدد من الطلبة والمقيمين المصريين بالسودان.

وأشار الخبير الاقتصادي إلى أنّه مع حجم التجارة المتزايد بين القاهرة والخرطوم، تزداد الحاجة للطرق البرية، وخطوط ربط السكك الحديد، وذلك لتجاوز الأزمتين الاقتصاديتين اللتين تعصفا بكلا البلدين.

واختتم بالإشارة إلى أنّ تنفيذ المشروعات المشتركة سيستمر، بغض النظر عن الحكومة التي ستتولى إدارة السودان، مشددا على أنّ مصر والسودان تجمعهما علاقة "استثناء" على مدار التاريخ، والشعبين يرتبطا ببعضهما البعض بشكل كبير، بعيداً عن الحكومات المسؤولة.

علاقات متعددة الروافد

"العلاقات المصرية السودانية، هي علاقة متعددة الروافد، وبها جوانب عدة، أمنية وعسكرية وسياسية واقتصادية، وما يتعلق بالصحة والتعليم"، هكذا تحدث السفير صلاح حليمة، نائب رئيس المجلس المصري للشؤون الإفريقية، في تصريحاته مع "اقتصاد الخرطوم24"، مشدداً على أن الصراع الحالي هو صراع مؤقت، وسينتهي بانطلاق حوار سياسي بين الطرفين المتنازعين.

وحذر السفير صلاح حليمة، من استمرار الاقتتال، مشيراً إلى أنه قد يؤدي لتقسيم السودان لمناطق نفوذ، ويُخلّف ملايين اللاجئين والمشردين، وما يتبع ذلك من التأثير على النشاط الاقتصادي، وتعاملات السودان التجارية مع مصر ودول الجوار، منوهاً بأن الضرر سيقع على جميع المجالات وليس المجال التجاري أو الاستثماري.

واختتم نائب رئيس المجلس المصري للشئون الإفريقية بالتأكيد على ضرورة تنفيذ الاتفاق الإطاري ودمج قوات الدعم السريع، سواء على المستوى العسكري، أو الحياة المدنية، في أسرع وقت، وإقحام المزيد من الأحزاب السياسية في حوار سياسي يجمع كافة القوى السودانية، للوصول لاتفاق يُنهي الصراع القائم، ويعيد وحدة السودان.

 

“>

وبحسب الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء المصري، فقد سجّلت قيمة التجارة بين مصر والسودان ارتفاعًا بنسبة 18.2 بالمئة خلال عام 2022، لتبلغ 1.434 مليار دولار في مقابل 1.212 مليار دولار خلال عام 2021.

ويستحوذ السودان، على 13.2بالمئة من إجمالي قيمة التبادل التجاري بين مصر والقارة الإفريقية، حيث بلغت صادرات مصر للسودان نحو 929 مليون دولار خلال العام الماضي، بينما وصلت صادرات السودان لمصر في 2022، لنحو 504.5 مليون دولار.

تأثير متبادل

الدكتور كريم العمدة أستاذ الاقتصاد الدولي، تحدث في تصريحات خاصة مع موقع “اقتصاد الخرطوم24” عن حجم التبادل التجاري بين مصر والسودان، وأهم القطاعات النشطة بين البلدين، وتأثير الصراع الدائر على محفظة تعاملات الدولتين قائلاً: –

  • بحكم الجوار والعلاقات التاريخية، يعتبر السودان واحداً من أهم الدول في التعاملات التجارية مع مصر، وتأثير الأزمات يمتد لكليهما.
  • إجمالي التبادل التجاري بين البلدين ارتفع لقرابة مليار ونصف دولار في العام الماضي 2022، بعدما سجّل نحو 900 مليار دولار في العام 2021.
  • مصر تُصدّر للسودان: مواد البناء والتشييد بمختلف أشكالها (أسمنت- حديد- سيراميك)، أجهزة كهربائية، كيماويات، دهانات، والأغذية المُصنعة.
  • اللحوم تُشكِّل الهيكل الأساسي لواردات مصر من السودان، إضافة إلى بعض المنتجات الزراعية والمواد الزيتية.
  • السودان ومصر يشتركا في عدد كبير من المشروعات، على غرار القاهرة كيب تاون، والربط الكهربائي بمقدار 300 ميجا تقريباً، ووجود معبرين حدوديين للتبادل التجاري (قسطل – أرقين).
  • كذلك تشترك مصر والسودان في شركة وادي النيل للنقل النهري، إضافة إلى وجود تصور للربط السككي بين البلدين، وإنشاء خط سكة حديد من أسوان إلى الخرطوم.
  • حجم اقتصاد السودان يناهز 35 مليار دولار، وهو مستوى متواضع بالنسبة للإمكانيات التي تتمتع بها الدولة، إضافة إلى أن حجم الديون ارتفع إلى 55 مليار دولار، ما يشكل قرابة 150 بالمئة من إجمالي الناتج المحلي.
  • السودان يعاني من تباطؤ النمو الاقتصادي بشكل ملحوظ في السنوات الخمس الأخيرة، وانعكس ذلك في انكماش الناتج المحلي من مستوى 60 مليار دولار لـ 35 مليار دولار حالياً.

التبادل التجاري يتقلص

يذهب العمدة إلى أنّ حجم التبادل التجاري سوف يشهد تراجعاً إذا ما استمرت المعارك على ذات الوتيرة التي نشهدها اليوم، ويوضح:

  • الدولتان ستتأثران بشكل كبير على مستوى التعاملات الاقتصادية، خاصة في ظل أن السودان يستحوذ على 13 بالمئة من إجمالي التبادل التجاري لمصر مع القارة الإفريقية.
  • الأزمة ستنعكس على أسعار السلع في مصر بشكل سلبي، خاصة المواد الخام التي يتم استيرادها من السودان، على غرار السمسم، والمنتجات الزيتية والصمغ، واللحوم بشكل أكبر.
  • تعتبر مصر من أكثر الدول العربية والإفريقية تضررا من الصراع الدائر في السودان، سواء على المستوى الاقتصادي أو الأمني وكذلك السياسي.
  • هناك ثلاث أطر مؤسسية اقتصادية تربط بين مصر والسودان، وهم: منطقة التجارة الحرة العربية، ومنطقة التجارة الحرة للقارة الإفريقية، وكذلك اتفاقية الكوميسا.

أمد الصراع يُحدد

على الجانب الأخر، يرى الخبير الاقتصادي السوداني، الدكتور وائل فهمي بدوي، أنّ حجم التبادل التجاري بين مصر والسودان لن يتأثر كثيراً حال انتهى الصراع القائم حالياً بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في وقت قريب، وسيتحدد وفقا لأمد هذا الصراع.

وأضاف الخبير الاقتصادي في تصريحات خاصة لموقع “اقتصاد الخرطوم24″، أنه عقب انتهاء النزاع القائم، سيكون ثمّة حاجة لزيادة حجم التعاون مع مصر، لا سيّما في ظل حالة “الشلل” التي يعاني منها النشاط الاقتصاد السوداني حالياً، وتوقف معظم الأنشطة، مشيراً إلى أنّ القاهرة تعتبر رقم واحد للخرطوم في مسار التبادل والتعاون التجاري.

وعن المشروعات المشتركة التي يجري تنفيذها بين البلدين على غرار مشروع (القاهرة-كيب تاون) الذي يمر بالخرطوم ويصل طوله لأكثر من 10 آلاف كيلو متر، وكذلك اعتزام الربط السككي بين البلدين، نوّه الدكتور وائل فهمي بدوي، بأن العمل بهذه المشروعات سيستمر بشكل طبيعي، نظرا للحاجة الماسة لها، ووجود أعداد كبير من الجالية السودانية بمصر تقدر بالملايين، إضافة لوجود عدد من الطلبة والمقيمين المصريين بالسودان.

وأشار الخبير الاقتصادي إلى أنّه مع حجم التجارة المتزايد بين القاهرة والخرطوم، تزداد الحاجة للطرق البرية، وخطوط ربط السكك الحديد، وذلك لتجاوز الأزمتين الاقتصاديتين اللتين تعصفا بكلا البلدين.

واختتم بالإشارة إلى أنّ تنفيذ المشروعات المشتركة سيستمر، بغض النظر عن الحكومة التي ستتولى إدارة السودان، مشددا على أنّ مصر والسودان تجمعهما علاقة “استثناء” على مدار التاريخ، والشعبين يرتبطا ببعضهما البعض بشكل كبير، بعيداً عن الحكومات المسؤولة.

علاقات متعددة الروافد

“العلاقات المصرية السودانية، هي علاقة متعددة الروافد، وبها جوانب عدة، أمنية وعسكرية وسياسية واقتصادية، وما يتعلق بالصحة والتعليم”، هكذا تحدث السفير صلاح حليمة، نائب رئيس المجلس المصري للشؤون الإفريقية، في تصريحاته مع “اقتصاد الخرطوم24″، مشدداً على أن الصراع الحالي هو صراع مؤقت، وسينتهي بانطلاق حوار سياسي بين الطرفين المتنازعين.

وحذر السفير صلاح حليمة، من استمرار الاقتتال، مشيراً إلى أنه قد يؤدي لتقسيم السودان لمناطق نفوذ، ويُخلّف ملايين اللاجئين والمشردين، وما يتبع ذلك من التأثير على النشاط الاقتصادي، وتعاملات السودان التجارية مع مصر ودول الجوار، منوهاً بأن الضرر سيقع على جميع المجالات وليس المجال التجاري أو الاستثماري.

واختتم نائب رئيس المجلس المصري للشئون الإفريقية بالتأكيد على ضرورة تنفيذ الاتفاق الإطاري ودمج قوات الدعم السريع، سواء على المستوى العسكري، أو الحياة المدنية، في أسرع وقت، وإقحام المزيد من الأحزاب السياسية في حوار سياسي يجمع كافة القوى السودانية، للوصول لاتفاق يُنهي الصراع القائم، ويعيد وحدة السودان.

 



[ad_2]

شارك الخبر :
أكمل القراءة
انقر للتعليق

اترك لنا تعليقك

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اخبار

البرهان في زيارة رسمية للصين مشاركاً في المنتدى الدولي الثالث

نشرت

في

بواسطه

البرهان في زيارة رسمية للصين مشاركاً في المنتدى الدولي الثالث

يتوجه عبدالفتاح البرهان إلى العاصمة الصينية بكين يوم الإثنين المقبل، في زيارة رسمية هي الأولى من نوعها منذ توليه في عام 2021.

وسيشارك البرهان في المنتدى الدولي الثالث لمبادرة الحزام والطريق، التي تهدف إلى تعزيز التعاون والتنمية بين الصين والدول الأخرى.

ومن المقرر أن يلتقي البرهان خلال زيارته بعدد من القادة والمسؤولين العالميين، من بينهم رئيس الصين شي جين بينغ، ورئيس روسيا فلاديمير بوتين، ورئيس إيران إبراهيم رئيسي.

وتهدف الزيارة إلى تعزيز العلاقات الثنائية بين السودان والصين، وبحث سبل التعاون في مختلف المجالات، بما في ذلك الاقتصاد والتجارة والطاقة والبنية التحتية.
المصدر: أخبار نافذة (نافذة نيوز)

شارك الخبر :
أكمل القراءة

اخبار

ولاية البحر الأحمر : منطقة البحر الأحمر الحرة تعلن عن إبادة كمية من البضائع الراكدة والمنتهية الصلاحية الخاصة بالمستثمرين بالمنطقة الحرة

نشرت

في

بواسطه

ولاية البحر الأحمر : منطقة البحر الأحمر الحرة تعلن عن إبادة كمية من البضائع الراكدة والمنتهية الصلاحية الخاصة بالمستثمرين بالمنطقة الحرة

🔴 ولاية البحر الأحمر : منطقة البحر الأحمر الحرة تعلن عن إبادة كمية من البضائع الراكدة والمنتهية الصلاحية الخاصة بالمستثمرين بالمنطقة الحرة ، وهم : –

1/ شركة الخيرات العالمية
2/ شركة يوني نايل
3/ شركة جيب الله للتجارة
4/ أعمال خضر محمد جابر
5/ شركة القبس للإستيراد
6/ شركة ترموما للأنشطة المتعددة
7/ شركة اليرموك التجارية
8/ شركة تويز للتجارة
9/ أعمال كمال محجوب
10/ شركة مدين العالمية
11/ شركة ثرى أم للإستثمار

وعلى أصحاب البضائع المذكورين مراجعة إدارة منطقة البحر الأحمر الحرة في خلال فترة إسبوع من تاريخ الإعلان.

ع/ الصادق موسى إبراهيم
مدير منطقة البحر الأحمر الحرة
الثلاثاء 10 – 10 – 202

أرقام للتواصل : –

شارك الخبر :
أكمل القراءة

اخبار

هل الكوليرا مرض خطير و يمكن الوقاية منه الاعراض واساليب الوقايه

نشرت

في

بواسطه

هل الكوليرا مرض خطير و يمكن الوقاية منه الاعراض واساليب الوقايه

الكوليرا (cholera)
مرض بكتيري يسبب الإسهال الحاد وفقدان السوائل، ويمكن أن يؤدي إلى الجفاف والوفاة. تنتشر الكوليرا عن طريق تناول طعام أو ماء ملوث ببكتيريا الكوليرا.

أعراض الكوليرا

تشمل أعراض الكوليرا ما يلي:

إسهال مائي

قيء

تقلصات في المعدة

آلام في البطن

فقدان الشهية

هل الكوليرا مرض خطير و يمكن الوقاية منه الاعراض واساليب الوقايه

أساليب الوقاية من الكوليرا

هناك عدة طرق للوقاية من الكوليرا، منها:

شرب الماء المعبأ أو المغلي فقط.

غسل اليدين جيدًا بالماء والصابون بعد استخدام المرحاض أو تغيير الحفاضات.

غسل الفواكه والخضروات الطازجة جيدًا بالماء النظيف.

طهي الطعام جيدًا.

معلومات مهمة عن الكوليرا

الكوليرا مرض يمكن الوقاية منه.

هل الكوليرا مرض خطير و يمكن الوقاية منه الاعراض واساليب الوقايه

إذا كنت تعاني من أعراض الكوليرا، فاستشر الطبيب على الفور.

العلاج الفوري للسوائل المفقودة أمر ضروري لتجنب الجفاف.

شارك هذا المقال مع أصدقائك وعائلتك لرفع مستوى الوعي حول مرض الكوليرا.

Khartoum 24 | الخرطوم 24

شارك الخبر :
أكمل القراءة

ترنديج

Copyright © 2017 Khartoum 24, powered by 0.