بيان يحذر من انهيار المنظومة الصحية
وفي بيان لها دعت الوزارة إلى:
- ضرورة إيقاف العمليات المسلحة وإشعال النيران التي طالت المرافق الصحية في ولاية الخرطوم مشيرة إلى الدمار المباشر الذي طال المستشفيات
- صعوبة وصول الكوادر الصحية والأطباء وعدم تمكن سيارات الإسعاف من أداء مهامها.
- قصور أساسيات التشغيل في المستشفيات وعلى رأسها التيار الكهربائي وتوفير وقود لتشغيل المولدات الكهربائية.
- تزايد الإصابات بالمستشفيات وتزايد الحاجة للإمدادات الطبية في وقت تفتقر فيه البلاد إلى كثير من الأدوية والمستلزمات الطبية وعلى رأسها نقص الأدوية الأساسية وأكياس الدم.
مناشدة من وزيرة الصحة السودانية
- أشار وزير الصحة هيثم محمد إبراهيم إلى التداعيات الكارثية على المنظومة الصحية في السودان التي كانت تصارع أساساً قبل الأزمة الراهنة.
- وجه الوزير نداءات عاجلة بضرورة السعي في إيقاف الحرب والالتزام بفتح مسارات للإسعاف وسيارات المرضى والنداء للمنظمات الدولية بضرورة تقديم العون بالإمدادات الطبية العاجلة التي حددتها الوزارة.
- أضاف "وباستطالة مدة الحرب هناك العديد من الآثار الصحية السالبة على أصحاب الأمراض المزمنة وأمراض الكلى والأورام وعمليات تحصين الأطفال والطوارئ والأوبئة التي يتوقع أن تكون في تزايد كبير مع بداية خريف هذا العام".
- دعا الوزير السوداني القطاع الخاص ورجال الأعمال لتقديم الدعم في تشغيل المستشفيات وتوفير الوقود والأغذية للمرضى والعمليات اللوجستية للكوادر الطبية.
- كما أوعز الوزير إبراهيم بتسهيل عمليات الإمدادات الطبية للمستشفيات عبر لجنة إجراءات طوارئ دون الحاجة للإجراءات البيروقراطية الطويلة.
وفي وقت سابق أصدرت إدارة الإعلام والعلاقات العامة والمراسم في السودان، بيانا جاء فيه:
- "دعوة إلى إيجاد حل مستدام لنقص إمدادات الطاقة في المرافق الصحية، وأكياس الدم".
- "القطاع الصحي في ولاية الخرطوم يواجه انهيارا، بسبب تضاؤل إمدادات الطاقة، والمستشفيات في حاجة، بغرض استدامة عمل المولدات الاحتياطية، من أجل تقديم الخدمات الصحية الأساسية".
- "هناك نقص حاد بأكياس الدم، في كل ولايات السودان المختلفة".
- "وزارة الصحة الاتحادية ناشدت كل من شأنه أن ينقذ الأرواح، وإيجاد حل أكثر استدامة للتغلب على النقص المزمن في الوقود والطاقة، الذي بات يضع باستمرار المرافق الصحية في الخرطوم على حافة الإغلاق".
- "يؤثر انقطاع التيار الكهربائي على استمرار تقديم الخدمة".
مساعدات مطلوبة "بصورة عاجلة"
ونوه البيان كذلك إلى أن مستشفيات تعاني لتتمكن من معالجة الجرحى الذين يتوافدون عليها، من جراء الاشتباكات الدائرة منذ 4 أيام بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع.
ووفق البيان فإن:مستشفى الخرطوم الآن في حاجة ماسة للوقود.
- بنك الدم يحتاج إلى أكياس الدم بصورة عاجلة.
- مستشفى جابر أبو العز بحاجة ماسة كذلك للدم.
- هناك حاجة إلى سلسلة التبريد للقاحات.
“>
بيان يحذر من انهيار المنظومة الصحية
وفي بيان لها دعت الوزارة إلى:
- ضرورة إيقاف العمليات المسلحة وإشعال النيران التي طالت المرافق الصحية في ولاية الخرطوم مشيرة إلى الدمار المباشر الذي طال المستشفيات
- صعوبة وصول الكوادر الصحية والأطباء وعدم تمكن سيارات الإسعاف من أداء مهامها.
- قصور أساسيات التشغيل في المستشفيات وعلى رأسها التيار الكهربائي وتوفير وقود لتشغيل المولدات الكهربائية.
- تزايد الإصابات بالمستشفيات وتزايد الحاجة للإمدادات الطبية في وقت تفتقر فيه البلاد إلى كثير من الأدوية والمستلزمات الطبية وعلى رأسها نقص الأدوية الأساسية وأكياس الدم.
مناشدة من وزيرة الصحة السودانية
- أشار وزير الصحة هيثم محمد إبراهيم إلى التداعيات الكارثية على المنظومة الصحية في السودان التي كانت تصارع أساساً قبل الأزمة الراهنة.
- وجه الوزير نداءات عاجلة بضرورة السعي في إيقاف الحرب والالتزام بفتح مسارات للإسعاف وسيارات المرضى والنداء للمنظمات الدولية بضرورة تقديم العون بالإمدادات الطبية العاجلة التي حددتها الوزارة.
- أضاف “وباستطالة مدة الحرب هناك العديد من الآثار الصحية السالبة على أصحاب الأمراض المزمنة وأمراض الكلى والأورام وعمليات تحصين الأطفال والطوارئ والأوبئة التي يتوقع أن تكون في تزايد كبير مع بداية خريف هذا العام”.
- دعا الوزير السوداني القطاع الخاص ورجال الأعمال لتقديم الدعم في تشغيل المستشفيات وتوفير الوقود والأغذية للمرضى والعمليات اللوجستية للكوادر الطبية.
- كما أوعز الوزير إبراهيم بتسهيل عمليات الإمدادات الطبية للمستشفيات عبر لجنة إجراءات طوارئ دون الحاجة للإجراءات البيروقراطية الطويلة.
وفي وقت سابق أصدرت إدارة الإعلام والعلاقات العامة والمراسم في السودان، بيانا جاء فيه:
- “دعوة إلى إيجاد حل مستدام لنقص إمدادات الطاقة في المرافق الصحية، وأكياس الدم“.
- “القطاع الصحي في ولاية الخرطوم يواجه انهيارا، بسبب تضاؤل إمدادات الطاقة، والمستشفيات في حاجة، بغرض استدامة عمل المولدات الاحتياطية، من أجل تقديم الخدمات الصحية الأساسية“.
- “هناك نقص حاد بأكياس الدم، في كل ولايات السودان المختلفة“.
- “وزارة الصحة الاتحادية ناشدت كل من شأنه أن ينقذ الأرواح، وإيجاد حل أكثر استدامة للتغلب على النقص المزمن في الوقود والطاقة، الذي بات يضع باستمرار المرافق الصحية في الخرطوم على حافة الإغلاق“.
- “يؤثر انقطاع التيار الكهربائي على استمرار تقديم الخدمة“.
مساعدات مطلوبة “بصورة عاجلة“
ونوه البيان كذلك إلى أن مستشفيات تعاني لتتمكن من معالجة الجرحى الذين يتوافدون عليها، من جراء الاشتباكات الدائرة منذ 4 أيام بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع.
ووفق البيان فإن:مستشفى الخرطوم الآن في حاجة ماسة للوقود.
- بنك الدم يحتاج إلى أكياس الدم بصورة عاجلة.
- مستشفى جابر أبو العز بحاجة ماسة كذلك للدم.
- هناك حاجة إلى سلسلة التبريد للقاحات.
